Skip to main content

Posts

'Though conclusive evidence is hard to come by, it is difficult to read Shakespeare without feeling that he was almost certainly familiar with the writings of Hegel, Marx, Nietzsche, Freud, Wittgenstein and Derrida.' — Terry Eagleton
Labour was “ a class party and the class is not my class.  The class war will find me on the side of the educated bourgeoisie.” — John Maynard Keynes ( Skidelsky p371 )
الطبقية في بريطانيا وطبقاً لما جاء في تقرير لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية لعام 2010، تعتبر بريطانيا حقاً بين أسوأ الدول في معايير معينة للتغير الاجتماعي المتعلق بالانتقال من طبقة اجتماعية إلى طبقة أخرى، حيث وجد التقرير أن ثروة الوالدين تمنح الطفل فرصة لتعليم عالي المستوى ووظيفة براتب ممتاز. رغم ذلك، كان هناك معدل زيادة منتظم في عدد السكان بعد الحرب العالمية الثانية، توقع معه كل طفل أن يكون أفضل حالاً من والديه ولو بقدر يسير. ولسوء الحظ، فإن أعداد الأشخاص الذين انتقلوا بين الطبقات صعوداً أو هبوطاً يبدو أنها تتراجع. ويقول إرزيبيت باكودي، من جامعة أكسفورد: "أعداد أكبر من النساء والرجال ينتقلون من طبقات أعلى إلى طبقات أدنى وأعداد أقل من السابق تنتقل من الطبقات الأدنى إلى الأعلى". ويطلق باكودي على هذه الحالة اسم "الجانب المظلم من العصر الذهبي لحقبة الانتقال الطبقي". فكلما زاد عدد الناس الذين يتبوأون القمة كلما توقعنا سقوط المزيد من الناس إلى الهاوية.
Coffee and qahwa: How a drink for Arab mystics went global Nestlé admits slave labour risk on Brazil coffee plantations